اميرة بلا امارة عضو ذهبي
الــــدولــــة : الــجــنــس : الــمـهــنــة : الــهــوايــة : الــمــزاج : عدد المساهمات : 209 M M S : S M S : الاوسمة :
الاضافات مشاركة/share: قيم-الموضوع/Rate-Thread:
| موضوع: طريقة للخلاص من العادة السرية الخميس 04 أغسطس 2011, 22:17 | |
| معا لنقضى سويا على العاده السريه الملف الشامل لمخاطر هذه العاده وكلها باستشارات طبيه والدليل على كلامى بلقران والسنه الادله من القران الكريم بسم الله الرحمن الرحيم( قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ(1)الَّذِينَ هُمْ فِي صَلاتِهِمْ خَاشِعُونَ(2)وَالَّذِينَ هُمْ عَنِ اللَّغْوِ مُعْرِضُونَ(3)وَالَّذِينَ هُمْ لِلزَّكَاةِ فَاعِلُونَ(4)وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ(5)إِلا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ(6)فَمَنْ ابْتَغَى وَرَاءَ ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمْ الْعَادُونَ(7) ) ...(أول سورة المؤمنون) الشاهد من الآيات قوله (فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم العادون) ونكاح اليد مما وراء ذلك (وفى هذه الآية الرد على كلام ابن حزم من مذهبه نفسه الذى خالفه)وتدبر معى بناء على هذه الآية أنك خسرت أشياء كثيرة منها الفلاح الذى فى الآيةالأولى وأنك لم تحفظ فرجك وأنك نلت لقب "عادى"أى معتدى والله هو من لقبك بهذا2- وقول الله تعالى(وَلْيَسْتَعْفِفِ الَّذِينَ لَا يَجِدُونَ نِكَاحًا حَتَّى يُغْنِيَهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ ....)..سورة النور من الآية33
الادله من السنه النبويه الشريفه ثانيا: الأدلة من السنة الشريفة:1- عن النواس بن سمعان أن رجلا سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن البر والإثم فقال النبي صلى الله عليه وسلم: (البر حسن الخلق والإثم ما حاك في نفسك وكرهت أن يطلع عليه الناس) ..(صحيح)وهذا الكلام ينطبق على العادة السرية 100٪ فهى بذلك إثم2- قول النبى صلى الله عليه وسلم: (لا ضرر ولا ضرار) ..صحيحوواضح جدا أن العادة السرية مضرة3-أنه ليس من ضمن الحلول التى ساقتها الشريعة السمحاء للشباب ذوى الشهوة والرغبةحيث قال النبى صلى الله عليه وسلم : (يا معشر الشباب , من استطاع منكم الباءة فليتزوج ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء )
دعنى أوضح لك الصورة أكثرليكن فى علمك أخى الكريم أن جمهور المفسرين وجمهور الفقهاء يقولون بتحريم نكاح اليدفالفقهاء الأربعة على سبيل المثال يقولون بتحريمه بما فيهم الإمام أحمدابن حنبل(على أصح القولين عنه) إلا أنهم (أى الحنابلة وبعض الأحناف) يستثنون الذى يفعلها للضرورة مثل خشية أن يقع فى الزنا أو خشية المرضبعبارة اخرى أن اجازتها للضرورة فقط وليس لإستجلاب الشهوةولكن أخى اعلم أن رأى الحنابلة والأحناف -وإن كان صحيحا- إلا أنه ليس هو الحل , فلنفرض أنك أخذت بهذا الرأى فستصيبك المصائب المكتوبة بالأعلى عند الإفراط , إذاً فأين الحل ؟؟؟الحل فيما قاله النبى صلى الله عليه وسلم قبل أكثر من 1400 سنة يا معشر الشباب , من استطاع منكم الباءة فليتزوج ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء )وأنا أركز على هذا الحديث ﻷنه أهم حل للموضوع ..فالعلم الحديث يؤكد أن في الخصيتين خلايا متخصصة في إنتاج هرمون التيستوستيرون (Testosterone) (9)، وهو الهرمون المحرك والمثير للرغبة الجنسية وتثبت التجربة العلمية هبوط مستوى هرمون الذكورة ( التيستوستيرون) هبوطاً كبيراً أثناء الصيام المتواصل، بل وبعد إعادة التغذية بثلاثة أيام، ثم ارتفع ارتفاعاً كبيراً بعد ذلك، وهذا يؤكد أن الصيام له القدرة على كبح الرغبة الجنسية مع تحسينها بعد ذلك، وهذا يؤكد فائدة الصوم في زيادة الخصوبة عند الرجل بعد الإفطار.اعلم أخى وأختى أن الله يغار فعن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال إن الله عز وجل يغار وغيرة الله أن يأتي المؤمن ما حرم الله عليه )...رواه البخاري ومسلمأما آن لك تستحى من الله وهو يراك على هذه الحال النكراء
هل تريد الخلاص من العادة السرية... إليك السبيل
1- تأكد من نفسك بدون عادة سرية: كثير من صغار السن من الشباب يدخل إليهم الشيطان من مدخل "تأكد من نفسك" فيتطور به الأمر إلى الإدمان لهذه العادة الممقوتة , فهو يريد التأكد من نفسه مرة بعد مرة .. وقد يخيل إليه أن المنى قد انتهى من المرة السابقة من الإستمناء فيمارسها مرة أخرى وأخرى ليتأكد وهكذا... وهذه كلها وساوس شيطانية ... فالأطباء يؤكدون أن حدوث الإنتصاب والإحتلام (ذاك البديل الطبيعى للعادة السرية) وخروج المنى كلها مؤشرات تدل على أنك بصحة جيدة , كما أن نفاذ كمية المنى هذا أمر مضحك فهو ينتج باستمرار كلعاب فمك وعلى العموم هناك وسائل للموَسوَسين للتأكد عن طريق فحوص إكلينيكية ومعملية وإشعاعية، ويمكن الاسترشاد عنها بكل سهولة من أي طبيب متخصص.
2- الصلاة وذكر الله : إن الصلاة من أقوى الموانع للعادة السرية .... فلن تستطيع أن تجمع بين المواظبة على العادة السرية و المواظبة على الصلاة وستترك أحدهما للآخر ... عاجلا أم آجلا والصلاة ناهية لك عن الفحشاء والمنكر ... فحافظ عليها وكذلك ذِكْر الله على كل أحوالك بل هو أكبر من الصلاة فى النهى عن الفحشاء والمنكر كما قال الله عز وجل بسم الله الرحمن الرحيم3- إما الزواج وإما الصوم :
لا تنس وصية نبيك محمد صلى الله عليه وسلم حين قال(يا معشر الشباب , من استطاع منكم الباءة فليتزوج ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء ) ..<< (حديث صحيح) فلو تلاحظ معى أن النبى أمر من لم يستطع الباءة (أى الوطأ أو أنكاح) بالصوم وليس بنكاح اليد ..فلو كان نكاح اليد حلالا لرخص النبى ذلك للشباب . وهنا يجب توضيح شيئين الأول : أن النبى قال "فعليه بالصوم" وهذا معناه الإكثار منه فلا تنس الصيام بعد رمضان . الثانى: أن الصيام يقلل من شهوتك بصورة كبيرة ولكن لا يقضى عليها... بعبارة أخرى أن القرار النهائى بيدك وبعبارة أوضح إذا استمررت فى التخيل ومشاهدة الأفلام و استجلاب الشهوة لنفسك فلن ينفعك الصيام حينها.... ودعنى أذكرك بأن الصيام مفيد للصحة الجنسية ... وما تفعله مَهلَكة لها
4- الطريقة الذهبية لترك الذنوب:
هناك طريقة فعالة جدا لترك أى ذنب (أنا شخصياً اسميها الطريقة الذهبية )
هل تريد ترك أى ذنب ؟
إليك الطريقة الذهبية
أ-يجب استقذار الذنب و كرهه ب-استقذر واستحقر نفسك وانت تقوم بالذنب جـ-لزوم الذكر و الإستغفار د-عليك بدعاء الله أن يخلصك من الذنب هـ-انس تماما الصحبة السيئة (اشطبها من حياتك ,غير رقم التليفون و لا تنقل أرقام تليفوناتهم عندك مرة أخرى)
5- ابتعد عن مسبباتها:
ما الذى يدفعك لعمل العادة السرية ؟ هل هى الأفلام ؟ أم الإنترنت ؟ أم الأصدقاء ؟ أم أنك تستجلب الشهوة بنفسك ؟ أو عن طريق كتاب واصف للمفاتن و هو أشبه ما يكون بالصحف الصفراء والفضائحية فى زماننا هذا؟ أم أن الشيطان يدخل لك من مدخل " أريد أن أتأكد من نفسى"؟ اعرف ما يدفعك لها واتركه لله قبل نفسك .
6- انتِ يا اختى:
نعم أنتِ ... أنتِ الحل ....
أ- ملابسك :- هل تعلمين أن الحجاب ليس حجاب الرأس فقط ... أنا أريدك أن تسألى نفسك سؤال.... هل يليق أن ترتدى حجابا لرأسك مع البادى و البطلون الجنز أو باقى الملابس من فئة "الرش على الجسد"؟ فما قيمة الحجاب إذاً ... وما هو مغزى غطاء رأسك؟ أين حياؤك يا فتاة؟؟؟... أم أقول أين عفتك؟؟ اختى انت غالية فلا ترخصى نفسك بعرضها على من لا يستحق ... فأنت لست معرضا جسدياً
ب-اسلوبك فى التعامل :- حاولى قدر الإمكان ألا تقولى كلام قد يفهم منه أنه عرض للنفس عند ذوى القلوب المريضة .. تحلى بالوقار وتزينى بالأدب ... واجعلى أحمر خدودك الحياء .. وابتعدى عن الزينة الزائدة خارج البيت... أختى أنا خائف عليك فجرائم الإغتصاب قد كثرت ... وأنت على ذلك تشهدين.
فاستعن بالله أخى واسأله أن يتوب عليك وأن يخلصك منها وآخر ما أوصيكم به غض البصر و شغل النفس بما يفيد
| |
|