ارجو .......ان تقبلى اعتذارى فقد أخطأت العنوان واطرقت باب قلبك عن طريق الخطأ لم اكن اقصد بابك انتى بل كنت
اقصد امرأة اخرى احببتها ليست اميره ولكن ملكه تربعت على نبضات قلبى تجلس بأنفراد تعزف لحن البقاء لم تعاملنى
يوما بحظر لم تنظر الى يوما من خلف الستار بل و ضعتنى فى مستوى ادنى امام اعتبارات تصواراتها وتصرفاتليس لها
اساس من الوجود احلاامها كانت ظلاال على جدار تقف لتراقب الموقف من بعيد بل كانت انا فى غيابى بين احضان الضياع
وكانت تواجه كل من يحاول هدمهابجرائة كانت تنكسر بكل جبروت كانت تعلم بأنى انسان شعرت بها قبل ان اراها كانت
تشعربا نها قلبى وان حبى لها هو منتهى احلامى وان بقائها بجوارى هى الحياه بعينها لم تكن تبالى يوما بنظرات الاخرين
ولم تعطى لهم الفرصه بأن يقتربوا منها وان يضعوها على صفحات احلامهم او ان يلاحقوها بنظراتهم كانت دائما تتشبث
بالامل فى الضياع مهما كانت العوائق ومهما كانت المخاطر كنت اعلم بان البعد بيننا هو حاله مؤقته لا
يعتريها ان طالت او قصرت ففى النهايه سيكون اللقاء ........وعندها كانت مجرد امنيه تتمناها لغير من ,,,, والان هى
اصبحت ذكرى