admin
الــــدولــــة : الــجــنــس : الــمـهــنــة : الــهــوايــة : الــمــزاج : عدد المساهمات : 1404 M M S : S M S : الاوسمة :
الاضافات مشاركة/share: قيم-الموضوع/Rate-Thread:
| موضوع: اضاءت نقدية "تحدي "الطريق اليها السبت 12 مارس 2011, 02:32 | |
| اضاءت نقدية
بقلم: سقراط
تحدي
كان جدال الشطرنج لازال يتهاتف مع صيحات الراغبين في الفوز وكنت انذاك ابحث عن غلبة التفوق وانحنا روؤس الاغبياء ! فلا زلت اؤمن بأن الشجاعة قد تاتي بعبقرية رجل شجاع يحزم امتعتة للنيل من الجبناء المدعون انفسهم بانهم رواد الحلبة البنية ! كنت وكانت !! هي ! تتسلق لتقتحم مخيلتي اثناء انغماسي وتحمسي بلعبة فلا زلت احبها ! ولذلك هي التي علمتني اوسوس نفسي للميل لتسابق اللعبة ومع صريخ الذكريات ومع مخيلاتها تعامت الاحزان !! وشتد بؤسي لاناجي نفسي بكوبا من الشاي لعل الزنجبيل يفرز ابتسامة! كان اتقهر والمنافسة في ذاتي وخطوة بخطوة اراءها تقتحم عقلي ولكن حضوري يكتمل ولا زلت في منافستها لاسرع واتحول الى خشونة فلعل من الخشون ةثبات ! عندها قضيت على المنافس كان يحول الفيل مصاص للقضاء على جنودي وزداد عقلي هيجان لاقضي على الاثنين واضرب الحجر لتموت العصافير بحجرا واحد هاهنا اتحدى واجزم انني اتغلب على امواجها العاتية التي ثكلت اعضاء نفسي السنين والاسابيع والايام لتعلمي يا سيدتي انني اتكلم بلغة الحروف ليس الا! فهوني من نفسك قبل ان اتحول شكسبير زمانك وافرغ كتابي الذي يطعن اخطائك ويركب افعالك في صياغ التعبير الصحيح تحدي وان اجزم انة كان صعب حينما هممت بمن انتي ! وكيف كنتي حين تخيلاتي اصبحت عجيبة وانني اراءك في طاولة اللعب تحدي ولكني غلبت افكارك وانتصرت باسم سقراط ...
الطريق اليها
كانت تحمل حقيبتها المملوءة بدفاتر المحاضرات التي وضعتها في طاولة المدرس اجاكا وذهبت تبحث عن اقلامها التي ضاعت بعدما سال الحبر منها حين كانت تلعب اسم حيوان جماد نبات " في باحة الحرم الجامعي يداها خفيفتان اعينها بريئة تملك بسمة ثاقبة تقشعر وترسم الغموض وتجعلني املك حب استكشافها جميلة حسناء "بذاتها جنة بجمالها اهااااات بوصالها! هكذا كان عنوانها في صباح يوم جميل اخذت حقيبتها الصغيرة ووجها شاحب لربما ارهقها سهر يوم الامس الذي كان يبث المسلسل اليومي التركي! وحلقات مهند التي لم تنتهي من حب اميرتة لميس ولربما فجرت نفسها عندما كان المسلسل يفاصل ويتفاصل اي يكثر من الاعلانات التي اخذت نصيب الاسد في ذلك فلا زال الارهاق ينافسها
في الرواية بقية انتضروني ساكمل حديثنا
نكمل حديثنا
وفي يوم جديد بارد ! حيث الجو غائم ونحن بانتضار المطر على ان يروي عطش الشوق الذي تكبد اشلاء صدورنا واننا لمبتسبون وسعداء حين نراء الاطفال يمررون انفسهم لاحتضان الوادي ! الصغير كما نسمية " الشعبة" كانت هي تتسلل لتراء ما يدور خارج مبنى الجامعة وايديها تمسك بنافذة المواكبة والاخرى تمسك بها القلم لتضع لمسات الدرس الذي استغرق الساعتان وعلى ان لا يراها المدرس ! وهي تحتوي فعاليات المطر اخذت تمثل وكأنها تغلق النافذة! ومن دون سابق انذار انتي ! يا فلانة ابتعدي عن اجواء الخارج وامام الملاء ! والدارسين والدارسات ! ينتابها الخجل ! واخذت تضرب اخماسا باسداس ووجها يلامس الارض !
في الاحداث بقية على ان ارئكم في وقتا اخر | |
|